قاسم وداي الربيعي
شاعر واعلامي
مواليد 1967 ميسان
حيث كانت هناك البداية التي منحتني الصور الشعرية من خلال طبيعتها , وطفولة كانت مشبعة برائحة سومر .رغم أن بيتنا بيت القصب يلاصق الماء والطين إلا أن مكتبتنا كانت هي جميع ما نمتلك قرأت فيها أسماء الكتب فقط حيثُ ما زلت لا أجيد الأبجديات .غادرت ميسان عام 1977 ليستقر بي المطاف في بغداد \ مدينة الثورة , حيث توفرت لدي مساحات كبيرة من الفكر والقراءات المتنوعة ومصاحبة العديد من الأدباء والإعلاميين وأهل التجربة الصحيحة .. تأثرت كثيرا بالأدب العربي العباسي وشغلني فرحتُ أبحث عن شعراء العصر العباس الأول . لكن هذا لم يمنعني من متابعة الأدب الغربي الذي أخذ مني المزيد من البحث حتى كان ت_س_ إليوت وبول إيلور ولووركا وآرثر رامبو وناظم حكمت قد منحوني ثقافة شعرية كبيرة . كذلك الشعر العربي الحديث خالط تجربتي الفتية حتى شحذ لساني العديد من الشعراء ربما أمل دنقل وعبد الوهاب ألبياتي والسياب وحسين مردان كانوا يقفون في المراتب الأولى
كتب العديد من النصوص منتصف الثمانينات وتسعينات القرن الماضي وحاول أن يجمعها في ديوان وفعلا جمعها في ديوان ( ساحل الأصداف ) لكن بعد مرور زمنا وجدها نصوص غير ناضجة وفيها الكثير من التكرار فأوقف مشروعه للطباعة واكتفى بكتاب واحد مستنسخ حرقه فيما بعد لأنه لم يجد فيه إلا صرخات مراهقة ودخان حرب ورحيل بلا مواعيد ورغبة لم تتحقق بسبب كثرة الطعنات وحيث البارود كان مائدة العراقي في تلك الحقبة
نهاية التسعينات بدأ كتاباته تنضج فنشر في بعض الصحف العراقية وأخذ يقرأ ويقرأ حتى كان رفيقه الوحيد هو الكتاب . فقرأ لطاغور ولجبران خليل جبران ولتوفيق الحكيم ومحمد عبد الحليم عبد الله ونوال السعداوي ومي المظفر وناظم حكمت وبول إيلور والبرتي وأسماء كثيرة في مختلف العلوم والأجناس الأدبية .. حتى جمع أغلب مؤلفات توفيق الحكيم وكادت مكتبته تشغل مساحات البيت .. لولا الحروب والحصار اللذان أبعداه بعض الشيء عن الكتابة
بعد 2003 بدأ ثانية معركته مع الأبجدية فكتب مذكرات الحرب وسجلها كذلك نشر كثيرا في صحافة ما بعد التغير
_ أصدر كتبا منها ..
_ ديوان أول ( رفات شاعر ) طبع في بغداد , دار المتن
_ ديواني ثاني ( قيامة الطين ) طبع في دمشق عن دار كيوان للطباعة والنشر
_ ديوان ثالث ( ثقوب في نعش الأرض ) طبع في دار النخبة في القاهرة
_ ديوان مشترك ( نايات الوجد ) طبع في لبنان
_ ديوان رابع ( غزوات النبض ) قيد الطبع
_ ديوان لا توقظوا الشظايا ... لم يطبع بعد
_ مسرحية شعرية ( هذا ما قاله الركب ) أيضا لم تطبع بعد
_ رسائل الشمع ديوانه الخامس وهو عبارة عن نصوص سردية , لم يطبع بعد
_ وكتاب جمع فيه حواراته الصحفية مع الأدباء العراقيين والعرب وبعض الفنانين التشكيليين وهو لم يطبع بعد أيضا
نشر في صحافة متعددة : جريدة الزمان وجريدة الصباح والبينة والمستقبل العراقي ونشر في مجلة الأيكة الثقافية المصرية وصحف عربية عدة
يعمل سكرتير تحرير في مجلة ( الآداب والفنون ) ويشرف على الحوارات الصحفية مع الأدباء العراقيين والعرب وهي حوارات شهرية الهدف منها أن يقدم الشاعر النخبوي وسط ضجة كبيرة لا تميز بين الأديب الحقيقي عن الأديب الفيسبوكي ..كما يشرف على صفحة التحقيقات في المجلة
عضو إتحاد الأدباء والكتاب العراقيين
عضو في إتحاد نقابة الصحفيين
حصل على العديد من الشهادات التقديرية والدروع ...لكنه لم يشعر بالفخر من هذه الشهادات والدروع لأنها لا تضيف للشاعر سوى الانضمام إلى تلك الضجة التي تربك تجربته المتواضعة لأنه وجد الشعر سلاح فكري لصنع الجمال ..
قدم دراسات بحقه ودون علمه وهذا ما جعله يفتخر بتلك الدراسات : أشهرها دراسة قدمها ناظم ناصر في كتابه العين الثالثة وكذلك الدكتور أنور الموسوي قدم دراسة حول ومضات قاسم وداي وأستاذي عباس باني قدم دراستين جميلتين أفتخر بهما ...ثم قدمت الأديبة السورية دراسة نقدية " السومري بين حزن وقضية " وكانت دراسة قيمة أصبحت فيما بعد مقدمة ديواني ( قيامة الطين ) كما قدم الشاعر والناقد علاء الماجد دراسة نقدية جميلة كانت ضمن كتابة ( عربة الشعر ) الذي طبع في دار النخبة المصرية
وقدمت الناقدة والتشكيلية خيرة مباركي دراسة لنص قمر الخراب وكانت دراسة جميلة يعتز بها أيضا وهي من تونس كما قدم الناقد محمد شنيشل دراسة نقدية جميلة يعتز بها لأنها أول دراسة نقدية كتبت حول نصوصه القصيرة
حاورته صحف عديدة عراقية وعربية أجمل حوار هو الذي نشر في جريدة رأي اليوم وقدمه الأعلامي حميد عقبي وهي تصدر في فرنسا فقد كان حوارا كبيرا
أدرار العديد من الجلسات الثقافية في أمسيات ثقافية لمنتديات مختلفة ربما تقديمه للروائية والتشكيلية شهرزاد الربيعي والدكتور الشاعر جليل البيضاني والشاعرة فراقد السعد والشاعر ماجد الربيعي
حاليا ..متفرغ للعمل الإعلامي وكتابة الشعر والمقالة ..
كتب العديد من النصوص منتصف الثمانينات وتسعينات القرن الماضي وحاول أن يجمعها في ديوان وفعلا جمعها في ديوان ( ساحل الأصداف ) لكن بعد مرور زمنا وجدها نصوص غير ناضجة وفيها الكثير من التكرار فأوقف مشروعه للطباعة واكتفى بكتاب واحد مستنسخ حرقه فيما بعد لأنه لم يجد فيه إلا صرخات مراهقة ودخان حرب ورحيل بلا مواعيد ورغبة لم تتحقق بسبب كثرة الطعنات وحيث البارود كان مائدة العراقي في تلك الحقبة
نهاية التسعينات بدأ كتاباته تنضج فنشر في بعض الصحف العراقية وأخذ يقرأ ويقرأ حتى كان رفيقه الوحيد هو الكتاب . فقرأ لطاغور ولجبران خليل جبران ولتوفيق الحكيم ومحمد عبد الحليم عبد الله ونوال السعداوي ومي المظفر وناظم حكمت وبول إيلور والبرتي وأسماء كثيرة في مختلف العلوم والأجناس الأدبية .. حتى جمع أغلب مؤلفات توفيق الحكيم وكادت مكتبته تشغل مساحات البيت .. لولا الحروب والحصار اللذان أبعداه بعض الشيء عن الكتابة
بعد 2003 بدأ ثانية معركته مع الأبجدية فكتب مذكرات الحرب وسجلها كذلك نشر كثيرا في صحافة ما بعد التغير
_ أصدر كتبا منها ..
_ ديوان أول ( رفات شاعر ) طبع في بغداد , دار المتن
_ ديواني ثاني ( قيامة الطين ) طبع في دمشق عن دار كيوان للطباعة والنشر
_ ديوان ثالث ( ثقوب في نعش الأرض ) طبع في دار النخبة في القاهرة
_ ديوان مشترك ( نايات الوجد ) طبع في لبنان
_ ديوان رابع ( غزوات النبض ) قيد الطبع
_ ديوان لا توقظوا الشظايا ... لم يطبع بعد
_ مسرحية شعرية ( هذا ما قاله الركب ) أيضا لم تطبع بعد
_ رسائل الشمع ديوانه الخامس وهو عبارة عن نصوص سردية , لم يطبع بعد
_ وكتاب جمع فيه حواراته الصحفية مع الأدباء العراقيين والعرب وبعض الفنانين التشكيليين وهو لم يطبع بعد أيضا
نشر في صحافة متعددة : جريدة الزمان وجريدة الصباح والبينة والمستقبل العراقي ونشر في مجلة الأيكة الثقافية المصرية وصحف عربية عدة
يعمل سكرتير تحرير في مجلة ( الآداب والفنون ) ويشرف على الحوارات الصحفية مع الأدباء العراقيين والعرب وهي حوارات شهرية الهدف منها أن يقدم الشاعر النخبوي وسط ضجة كبيرة لا تميز بين الأديب الحقيقي عن الأديب الفيسبوكي ..كما يشرف على صفحة التحقيقات في المجلة
عضو إتحاد الأدباء والكتاب العراقيين
عضو في إتحاد نقابة الصحفيين
حصل على العديد من الشهادات التقديرية والدروع ...لكنه لم يشعر بالفخر من هذه الشهادات والدروع لأنها لا تضيف للشاعر سوى الانضمام إلى تلك الضجة التي تربك تجربته المتواضعة لأنه وجد الشعر سلاح فكري لصنع الجمال ..
قدم دراسات بحقه ودون علمه وهذا ما جعله يفتخر بتلك الدراسات : أشهرها دراسة قدمها ناظم ناصر في كتابه العين الثالثة وكذلك الدكتور أنور الموسوي قدم دراسة حول ومضات قاسم وداي وأستاذي عباس باني قدم دراستين جميلتين أفتخر بهما ...ثم قدمت الأديبة السورية دراسة نقدية " السومري بين حزن وقضية " وكانت دراسة قيمة أصبحت فيما بعد مقدمة ديواني ( قيامة الطين ) كما قدم الشاعر والناقد علاء الماجد دراسة نقدية جميلة كانت ضمن كتابة ( عربة الشعر ) الذي طبع في دار النخبة المصرية
وقدمت الناقدة والتشكيلية خيرة مباركي دراسة لنص قمر الخراب وكانت دراسة جميلة يعتز بها أيضا وهي من تونس كما قدم الناقد محمد شنيشل دراسة نقدية جميلة يعتز بها لأنها أول دراسة نقدية كتبت حول نصوصه القصيرة
حاورته صحف عديدة عراقية وعربية أجمل حوار هو الذي نشر في جريدة رأي اليوم وقدمه الأعلامي حميد عقبي وهي تصدر في فرنسا فقد كان حوارا كبيرا
أدرار العديد من الجلسات الثقافية في أمسيات ثقافية لمنتديات مختلفة ربما تقديمه للروائية والتشكيلية شهرزاد الربيعي والدكتور الشاعر جليل البيضاني والشاعرة فراقد السعد والشاعر ماجد الربيعي
حاليا ..متفرغ للعمل الإعلامي وكتابة الشعر والمقالة ..
موقع ميشانيّون
تعليقات
إرسال تعليق